هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صقر القسام
مشرف المنتدي التقني
مشرف المنتدي التقني
صقر القسام


عدد الرسائل : 433
العمر : 29
العمل/الترفيه : الكمبيوتر
تاريخ التسجيل : 13/11/2007

الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية   الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 19, 2007 3:03 am

محاضرة للشيخ أبو حذيفة بن عبدالرحمن الحرابي الليبي في نصرة دولة العراق الإسلامية وأمير المؤمنين أبو عمر البغدادي حفظه الله

رابط المحاضرة المباشر

http://ia341203.us.archive.org/1/ite...state_iraq.mp3


--------------------------------- تفريغ المحاضرة كاااااملة ولله الحمد -------------------------------

الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية


الحمد لله , الحمد لله القوي العزيز، الحمد لله العزيز الجبار، الحمد لله الجبار القهار ....أهلك الكفار ونصر الأبرار ...ومنّ علينا بأن جعل للمسلمين في أرض العراق دار ....أحمد سبحانه ...حمد شاكر لنعمه وآلائه .. وصابر على ابتلاءه ...وراضي بقضائه ...

الحمد لله معز الإسلام بالمجاهدين ...و ناصر السنة بالعلماء الربانيين ....ومحيي قلوب الأمة بفتيانها الاستشهاديين.
والصلاة والسلام على أبي القاسم الأمين ...سيد المجاهدين ....وأمير المرابطين ...وقرة أعين من هم بالحق صادعين
اللهم صلي عليه ما زرع لغم في أرض الجهاد...اللهم صلي عليه ما تجهز الفتية بالعدة والعتاد ...اللهم صلي عليه ما نصب كمين بكل سهل وواد....صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ما أطلق صاروخ على معاقل الأوغاد ...وسلم تسليما كثيرا

أما بعد :


اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا ..وانت تجعل الحزن إذا شئت سهلا ... اللهم أعنا على الإخلاص... وأصرف عنا الرياء والسمعة والوسواس ...وأجعلنا ممن يطلب رضاك ربنا.. لا رضى الناس .

يقول الحق تبارك وتعالى: " يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ".
سُئل أبناء الشيخ محمد بن عبد الوهاب وحمد بن ناصر رحمهم الله؛ هل نصب الإمام فرض على الناس أم لا؟
فقالوا :

الذي عليه أهل السنة والجماعة؛ أن الإمام يجب نصبه على الناس.

وذلك أن أمور الإسلام لا تتم إلا بذلك، كالجهاد في سبيل الله، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإقامة الحدود، وإنصاف الضعيف من القوي، وغير ذلك من أمور الدين.

ولهذا أوجب الله طاعة أولي الأمر، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ}، وقال تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا}.

وفي الحديث؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة).
وفي حديث العرباض بن سارية، أنه قال عليه السلام: (أوصيكم بتقوى الله تعالى والسمع والطاعة، وإن تأمر عليكم عبد حبشي، وعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة).
ولا يستقيم الدين إلا بإمام.

ولهذا قال علي رضي الله عنه: (لا بد للناس من إمارة برة كانت أو فاجرة)، قالوا: يا أمير المؤمنين هذه البرة قد عرفناها، فما بال الفاجرة؟! قال: (يقام بها الحدود، ويؤمن بها السبل).


وأما العبد إذا اجتمعت فيه شروط الإمامة؛
فالذي عليه أهل العلم؛ أن العبد لا تجوز إمامته إذا أمكن، ولم يقهر الناس بسلطانه، وأما إذا قهر الناس واجتمع عليه أهل الحل والعقد؛ وجبت طاعته وحرمت مخالفته، كما في حديث العرباض المتقدم: (وإن تأمر عليكم عبد حبشي).
وإذا أمكن كون الإمام من قريش؛ فهو أولى، كما في الحديث الصحيح.
الدرر السنية في الأجوبة النجدية: ج9

لطالما لبس أهل الزيغ على الأمة لعقود خلت .. بإنزال نصوص الكتاب والسنة على من لا يستحقها ... وهي سنة أهل الضلال وشرعتهم ..وهي ماضية إلى إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .

فكان الكافر المفارق لدين الإسلام ...إمام للمسلمين ....والمجاهد بنفسه وماله ...حروريا مارق من الدين ...والقائمة تطول ...وهكذا الحال إذا غاب العلم وانتكست الفطر وطمست العقول ...فاشتبهت الأمور على علماء أجلاء ... وحارت ألباب طلاب العلم و الدعاة ...أما عن حال عوام المسلمين ...فحدث ولا حرج عليك .
إن الفقيه إذا غوى وأطاعه ... قوم غووا معه فضاع وضيّعا
مثل السفينة إن هوت في لجة ... تغرق ويغرق كل ما فيها معا


قد دأب علماء السوء على محاولة طمس كل معاني الجهاد ...إلا ما يرتضيه الحاكم بشرعة الأنداد ...فلك أن تؤلف كتباً ...أو تلقي على الأسماع خطباً ...عن جهاد النفس والشهوات ... دون أن تتعدي إلى غيره من أنواع الجهاد كالأمر بالمعروف وإنكار المنكرات ...أو الحسبة على ذوي الهيئات .

حتى صار للجهاد عند هؤلاء معاني أخرى ....غير التي نعلمها من الكتاب والسنة ...فصدق فيهم قول القائل:

جهز لنا في الأرض غزوة محتسب .... واندب إليها من يساعد وانتدب
واحمل على خيل الهوى شيم الصبا ....واعقد لجيش اللهو ألوية الطرب
واهتف بأجناد السرور وقد بها ....نحو الرياض وأنت أكرم من ركب
جيشا تكون طبوله عيدانه ....وقرونه النايات تسعدها القصب
واهزز رماحا من تباشير المنى ....واسلل سيوفا من معتقة العنب


ولقد قدّر الله جل ذكره أن نعيش ونرى رجل السوء بالأرض الطيبة يقول "إننا ندعو ولاة الأمر أن نقنت على تنظيم القاعدة- يقصد في الحرم" بئس ما قلت يا عبد الدرهم ... لكن هي سنة الله وحكمته في خلقه ... وإنا لندعوا على عبيد الخميصة والخميلة ممن علم الله في علمه ...انه لن يرعوي غيه...من مولاة الظالمين ... ونصرة الذين هم لشرع الله مبدلين : " رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ "


لكن الأمل سيضل موجودا ... لأن الله عز وجل قد وعدنا موعودا فقال في كتابه :
{إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ }غافر51
وقال تعالى: {وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ }القصص5

ونحن في هذا الأيام الطيبة نرى تباشير النصر تلوح في الأفق القريب ...فهذه الشيشان تقض مضاجع الملحدين ... وجنود الأفغان ترتع بفضل الله في غنائم الصليبين ...ودولة العراق الإسلامية ... ودولة العراق الإسلامية ...يا لها من كلمة طال سماعها... ويا لها من بشرى طال انتظارها ...نعم دولة العراق الإسلامية .

والله إن اللسان يعجز عن وصف فرحة المؤمنين ...ويعجز حين يرى قوتها في الحق ..عن الثناء على جندها المرابطين ....ويعجز حين يرى صفاء منهجها على الكتاب والسنة .. عن وصف ضلال المنافقين ...ممن يصفها بأنها دولة إرهابيين .

نعم إن كان ذبح العلوج و دك حصونهم إرهابا فإنهم إرهابيون ...نعم إن كان قتل من تثبت ردته وخيانته وإعانته للصليبين إرهابا فإنهم إرهابيون ...نعم إن كان إقامتهم لدولة إسلامية تحكم بشرعة الرحمن.. وسنه سيد الأنام عليه السلام ... إن كان ذلك إرهابا فإنهم إرهابيون .

أما زعم أنها تقتل الأبرياء ...فهذا محض كذب وافتراء ... تولى كبره فريق من البعثيين والقوميين ...يقودهم حزب المستسلمين وشرذمة من الروافض الملاعين ...تابعهم على ذلك من نحسن بهم الظن إلى هذه الساعة من بعض إخوانهم المجاهدين ... هداهم الله وأصلح حالهم... وجمع على الحق قلوبهم وأفعالهم .

لكن ليعلم القاصي والداني ...أن النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد ...كما أن العمل الفاسد لا يبرر بصلاح النوايا...فعلى من تصدر للطعن فيهم إن يأتي على ما قاله بالبراهين ... لا مجرد الظنون ... فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ .

ولا ندعي عصمة لأحد ...وقد يحدث الشطط والخطاء ...من آحاد المجاهدين ...لكنه حال لا ينفك عن الحروب ...وكل مذنب يقتص منه بما اقترفه ... وليس هذا سببا في الطعن فيهم وفي دولتهم ... وننكر هذا بما يليق بحجم الجرم ... فمن زاد على ذلك فما فقه الحسبة الشرعية وما علم حقوق الراعي على الرعية .

ونحذر أهل الزيغ من تحريف كلام العلماء أو نقل صورة محرفة إليهم ...فإنهم يفتون بما يقول السائل ...وإن كنا نعتب على بعضهم معاتبة الطالب لشيخه ...إذ أفتى بعضهم غفر الله له قبل أن تكتمل لديه الصورة ... ونعتذر لهم ونطلب إليهم أن يأخذوا النقول عن الثقات.. ما استطاعوا لذلك سبيلا ...لأن العالم ( خصوصا من أشتهر عنه الصدع بالحق ) ليقول الكلمة.. فيتبعوه عليها ملايين المسلمين ... فالحذر الحذر أيها الفضلاء ...فإن الحرب على دولة الإسلام في العراق ومحاولة تشويه صورتها هي في حقيقتها ...تأتي في سياق الحرب على الإسلام ..بشكل عام ... وعلى تحكيم الشريعة وعقيدة والولاء والبراء بشكل خاص .

واني أتوجه بالحديث إلى أمير المؤمنين حفظه الله ... يا أمير المؤمنين إني مكلمك بكلام فاحتمله وإن كرهته، فإن وراءه ما تحب إن قبلته


يا أمير المؤمنين :

إنى موصيك بكلمات من جوامعالآلام ومعالمه‏:‏ اخش الله فى الناس، ولا تخش الناس فى الله ، ولا يخالفقولك فعلك، فإن خير القول ما صدقه الفعل، وأحِبّ لقريب المسلمين وبعيدهم ماتحب لنفسك وأهل بيتك ، وخض الغمرات إلى الحق حيث علمته، ولا تخف فى اللهلومة لائم.واطلب الحق حيث كان ، واتق الله أنيراكحيث نهاك ، أو يفقدَكَ حيث أمرك‏.

اتق الله يا أمير المؤمنين، واعلمأنك في كل في يوم يخرج عنك، وفى كل ليلة تأتى عليك لا تزداد من الدنيا إلابعداً، ومن الآخرة إلا قرباً، وعلى إثرك طالب لا تفوته، وقد نصب لك علم لاتجوزه، فما أسرع ما تبلغ العلم، وما أوشك أن لحقك الطالب، وإنا وما نحنفيه وأنت زائل، والذي نحن صائرون إليه باق ، إن خيراً فخير ، وإن غير ذلك فبادر بإصلاحه قبل ان تبادر.
‏ يا أمير المؤمنين :
إنماالدنيا سوق من الأسواق ، منها خرج الناس بما يضرهم وما ينفعهم، وكم من قومغرهم منها مثلُ الذي أصبحنا فيه، حتى أتاهم الموت فاستوعبهم... فخرجوا منهاملومين ..لم يأخذوا منها لما أحبوا من الآخرة عدة، ولا لما كرهوا منها جنة،اقتسَم ما جمعوا من لم يحمدهم، وصاروا إلى من لا يعذرهم.. فنحن محققون ياأمير المؤمنين أن ننظر إلى تلك الأعمال التي نغبطهم بها فنخلفهم فيها،وإلى الأعمال التي نتخوف عليهم فيها فنكف عنها، فاتق الله ، وانصر المظلوم، ورد الظالم‏.‏ ثلاث من كن فيهاستكمل الأيمان بالله عز وجل‏:‏ إذا رضي لم يدخله رضاه في الباطل، وإذاغضب لم يخرجه غضبه من الحق، وإذا قدر لم يتناول ما ليس له.

اللهم إن كان أمير المؤمنين أبو عمر البغدادي.. وليك فيسره للخير، وإن كان غير ذلك ، فخذ إلى الخير بناصيته ...اللهم ألهمه رشده ... وأجمع على طاعته عموم شعبه ... اللهم انصره على عدوك وعدوه ... اللهم افتح على يديه البلاد ..وألن له قلوب العباد ...وأعنه على الثبات ثم احشره مع أئمة العدل في يوم المعاد ... اللهم اصرف عنه العجب والرياء ... وأنواع البلاء ....اللهم أجعله هاديا مهديا ...راضيا مرضيا ... ولا تجعله في الأرض جبارا عتيا ... اللهم كن له على نفسه وعدوه عونا ونصيرا ...وأجعل الكتاب والسنة لأفعاله سراجا منيرا ...اللهم اجعله للخير سباقا ...ولجمع كلمة المسلمين تواقا ... اللهم اجعله غصة في حلوق الفجار...وسوط عذاب على الكفار .... وبردا وسلام على عبادك الأبرار
يا بوش قَدْ لاقَيْتَ فارِسَ هِمَّة ٍ ... عِنْدَ اللِّقَاءِ مُعَاوِدَ الإِقْدَامِ
مِنْ آلِ هاشِمَ مِنْ سَنَاءٍ باهِرٍ ... وَمُهَذَّبِينَ مُتَوَّجين كِرَامِ
يدعو إلى دين الإله ونصره ... وإلى الهدى وشرائع الإسلام
بمهنّدٍ عضب رقيق حدّه ... ذي رونق يفري الفقار حسام
والله ناصر دينه وجنوده ... وَمَعِيْنُ كُلِّ مُوَحِّدٍ مِقْدامِ


لقد كفنا سيف امير المؤمنين ... عناء الرد عل الصليبيين ... وأذنابهم من الكفار.. في مدينة الأنبار.. وهم شرذمة قليلة بفضل العزيز القهار ... خرجوا في غفلة من بين الأخيار ... فخربوا الدين والدار... و عبد الدرهم والدينار... من دون العزيز الغفار ... فسبحان من نكس فطرت هؤلاء ...فسموا السبات صحوة ... فساروا في درب العمالة و الردة .... فتجرءا على اسود التوحيد ذلك الدرويش ... فنتفوا من على جلده الريش ...ثم أنشدوا قائلين :
نحنُ الأخايلُ لا يزالُ غُلامُنا ... حتَّى يدبَّ على العَصَا مَذْكورا
تبكي السُّيوفُ إذا فقدنَ أكُفَّنا ... جَزَعاً ويعلَمُنا الرِّفاقُ بُحُورا
وَلَنحنُ أوثَقُ في صدورِ نسائكمْ ... منكمْ إذا بكَرَ الصُّراخُ بُكُورا


ألا سلمت يمين من قطع رأس ذلك الديك ...والعاقبة لبني جنسه من دواجن الأمريكان

كما أني لأعجب لرجل يقسّم الروافض إلى فرس وعرب .... أما علم القائل أن لهم في الزندقة نسب ... لكنها الوطنية الخبيثة تسوي بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ... تحت مسمى الأوطان ... ولا ترفع رأسا بعقيدة الإيمان ...لا والله لا فرق بين من يطعن في عرض نبينا صلى الله عليه وسلم بالعربية أو الفارسية ... فالكفر لا تعلم له عشيرة أو جنسية ... قاتل الله الروافض ومن برر عقائدهم أو أفعالهم

اما المجوس فإني غيرُ شاتمهمْ ...لا هم كرامٌ ولا عرضي لهمْ خطرُ
قومٌ لئامٌ أقلّ اللهُ عُدتهمْ ... كما تساقَطَ حَوْلَ الفَقْحَة ِ البَعَرُ
كأنّ رِيْحَهُمُ، في النّاسِ إذْ بَرَزُوا ... ريحُ الكِلابِ إذا ما بَلّهَا المَطَرُ
أولادُ حامٍ، فلنْ تلقى لهمْ شبهاً ... إلاّ التَيوسَ عَلى أكْتافِها الشّعَرُ
إنْ سابَقوا سُبِقوا، أو نافرُوا نُفِرُوا ... أوْ كاثَرُوا أحداً من غيرِهمْ كُثِرُوا
شِبْهُ الإماء، فلا دِينٌ ولا حَسَبٌ ... لوْ قامروا الزنجَ، عن أحسابهم، قُمروا
تَلْقَى المجوسي لا يمنَعْكَ حُرْمَتَهُ ... شِبْهَ النّبيطِ إذا اسْتَعبدتَهُمْ صَبَرُوا


ولا نفسد على إخواننا فرحتهم بدولة الإسلام...بذكر أولئك اللئام ... وندعوهم في كل مقام ....إلى نصرة ذاك الأمير الهمام ...وحزبه من المهاجرين الأنصار الكرام

كونوا جميعا يا بني إذا اعترى .. خطب ولا تتفرقوا آحادا
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا .. وإذا افترقن تكسرت آحادا


اللهم أعز دولة الإسلام بجماعة أنصار السنة ....اللهم أعز دولة الإسلام بجماعة أنصار السنة ...اللهم أعز دولة الإسلام بجماعة أنصار السنة...ومن كان على نهجهم في إتباع الكتاب والسنة..اللهم أجمع قلوب العباد على ما تحبه ترضاه ...ووفقهم للخير وحبب إليهم الإيمان ...وكره إليهم الكفر والفسوق والعصيان ... يا رحيم يا رحمان .

اللهم إن نسألك بأسمائك وصفاتك ... وكريم منك ولطف قضائك ... وواسع رحمتك وعظيم آلائك ..أن تثبت جنود دولة الإسلام في العراق...وان تفضح لأهلنا في العشائر من يزين لهم الردة النفاق ... اللهم أحفظهم بحفظك ... و أهدهم إلى الحق بإذنك ..و عاقب المسئ منهم بعدلك ... هذا وصلوا وسلموا رحمكم الله ... على خير البرية ... وهادي البشرية ... نبي الأمة الأمية صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ... والسلام عليكم رحمة الله وبركاته ... من برقة المرابطة ...أخوك في الله أبو حذيفة بن عبد الرحمن الحرابي

------------------------------- تم بحمد الله -----------------------------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدرر البهية في نصرة دولة العراق الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقسام العامة :: منتدي الصوتيات والمرئيات-
انتقل الى: